كيف أكون شخصاً كفؤ ليحبه الله

إذا استطعت أن تبقى صامداً, بينما يفقد جميع من حولك رباطة جأشهم ويلقون باللوم عليك.
- إذا استطعت أن تثق بنفسك, عندما يشك الجميع في قدرتك وفي الوقت ذاته تعطيهم الحق في ذلك.
- إذا استطعت الانتظار دون ملل, وأن تتحمل أقاويل الناس عليك دون أن تفعل فعلهم, وأن تقابل الكراهية بالحب دون أن تبدو خيّراًَ أو حكيماً.
- إذا استطعت أن تحلم دون أن تجعل أحلامك تسيطر عليك وأن تفكر ولكن لا تجعل أفكارك هي الغاية, وأن تقابل الهزيمة والنصر بنفس القدر من عدم الاهتمام, لأنهما زائفان.
- إذا أمكنك أن تتحمل سماع ما تفوهت به من حقيقة, وقد تشوه على لسان المخادعين ليصبح شركاً للحمقى, وأن ترى كل ما كرست حياتك لأجله قد تحطم, وتلتقط شظاياه لتعيد بناءه من جديد بإمكانيات أصبحت ضعيفة.
- إذا استطعت أن تغامر بكل مكاسبك, وتفقدها, وتبدأ في كسبها من جديد دون التفوه بكلمة عن خسارتك.
- إذا استطعت أن تسخّر كل ذرة فيك بعد أن تضعف لكي تؤدي واجبك, وأن تستمر على ذلك حتى ولو لم يبق فيك سوى الإرادة التي تصيح بك "تماسك".
- إذا استطعت أن تخالط العامة وتحتفظ بنبلك, وتخالط الملوك وتبقى بسيطاً, إذا أمكنك حماية نفسك من ضر يلحقك من عدو أو صديق وأن تضع في اعتبارك الجميع ولكن بالقدر اللازم.
- إذا استطعت أن تملئ كل ثانية من وقتك بالعمل المتواصل للآخر دون أن يعرف أو يقدر لك هذا ثم تبق صامتاً.

وقبل كل شىء العمل بما قال الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم بما امرنا به وبما نهانى عنه

مشكورة عالكلام
بس بهالزمان هالكلام نضري وصعب التطبيق ويمن صار مستحيل

أخي الكريم مافي شي مستحيل

في كتير ناس قادرة تعمل هيك وان خليت بليت

شرفت متصفحي